تجربتي مع انتروجرمينا الفوائد والأضرار ، يحتاج الطفل إلى رعاية خاصة نظرا لانخفاض درجة الوعي لديه الأمر الذي يؤدي عدم القدرة في التعامل مع المسببات المرضية، واتخاذ التدابير اللازمة لمقاومة تغيرات الطقس، و تجنب التواجد في الأماكن الملوثة المزعجة التي تسبب الأمراض والعلل، لذلك تعتبر متابعة الحالة الصحية للطفل وتوعيته بالنظافة الشخصية، وتناول الطعام الصحي الملائم لحالة الطقس من الأمور من أهم الأسس في سبيل تطوير مناعة الطفل، لا سيما وأن الأطفال لا يفضلون تناول الدواء بمختلف أنواعه، وفي موقعنا زاد نت سوف نقدم لكم مجموعة تجارب عن انتروجرمينا .
فوائد انتروجرمينا للجهاز الهضمي
مما لا شك فيه أن المعدة بيت الداء كما أنها بيت الدواء كذلك، لذلك يعتبر الجهاز الهضمي للطفل من أهم مستقبلات المرض لدى الأطفال بمختلف مراحلهم العمرية، ففي حين يعتبر تلوث الطعام من أهم مسببات المرض لدى الأطفال، كذلك تعتبر التغيرات الجوية في الفترات غير المستقرة خلال السنة من أهم العوامل المفاجئة التي تسبب الألم للإنسان، وللأطفال بشكل خاص، وهذا ما يسبب آلاما في بعض مكونات الجهاز الهضمي، مثل المعدة والأمعاء، كما تلاحظ الأمهات كثرة الإسهال في فترات التغير الجوي بين فصول السنة الأربعة.
تجربتي مع انتروجرمينا
يساعد علاج انتروجرمينا بشكل أساسي في التغلب على الآلام التي يشعر بها الطفل في جهازه الهضمي، خصوصا أسفل البطن، حيث يتسبب الإسهال في إحداث ألم شديد في البطن، وهنا يأتي دور جرعة انتروجرمينا التي يصفها الطبيب بناء على سن الطفل، والمسبب المرضي للألم لديه، إذ تعمل هذه الجرعة الدوائية على إعادة التوازن الحراري إلى مكونات الجهاز الهضمي، وهذا ما يعني التخلص التدريجي من حالة الإسهال المسببة للمغص الشديد.
فوائد انتروجرمينا للرضع
من المتفق عليه أن الرضيع يحتاج إلى تركيز العناية بشكل مستمر بحالته الصحية، نظرا لحساسية جسم الرضيع، إضافة إلى ضعف جهازه المناعي، وإلى جانب صعوبة التعامل مع الرضيع نظرا لأنه لا يملك سوى وسيلة البكاء للتعبير عن آلامه، حيث لا يتمكن الرضيع من الكلام الذي يستطيع من خلاله تحديد موضع الألم وماهيته، إضافة إلى محدودية الأطعمة والمشروبات التي يمكن إعطاؤها للرضيع، فإن انتروجرمينا يوفر الجرع العلاجية والبروبيوتك المناسب الذي يمكن علاج الرضع به، وذلك من خلال الاستعانة بالطبيب المختص، الذي يحدد الجرعة المناسبة للرضيع، بناء على مسببات الألم التي يحددها الفحص المخبري وكذلك الفحص الجسدي للرضيع.
طريقة استخدام انتروجرمينا في علاج الإسهال للرضع
ببساطة، يعتمد بروبيتوك “إنتروجرمينا 2 بليون” على توفير البكتيريا الصديقة في أمعاء الرضيع، هذه الكمية الملائمة التي تناسب الفئة العمرية للرضيع تعمل على إعادة التوازن المختل في الأمعاء، نتيجة البرد أو الحرارة المرتفعة أو الغذاء الملوث، يعمل هذا البروبيوتك على إصلاح الخلل في هذا التوازن، الأمر الذي يعيد الابتسامة إلى رضيعك خلال عمل البكتيريا الصديقة التي توفرها الجرعة العلاجية المناسبة، كما يوقف الشعور بالغثيان، ويخفف آلام المفاصل التي يشعر بها الرضيع نتيجة الإسهال وألم الأمعاء.
دواء انتروجرمينا أقراص أم شراب
لا داعي للقلق بشأن طفلك الذي تعاني معه في قلة رغبته في تناول الطعام ابتداءً فضلا على تناول الدواء إن تناول القرص الدوائي يعتبر من أصعب الأمور التي تعاني منها الأم مع طفلها، لذلك يوفر علاج انتروجرمينا شكلا مناسب من الجرعة العلاجية التي ترغب الطفل في تناولها، إذ تتوفر جرعة “انتروجرمينا 2 بليون” على شكل قوارير تحتوي على السائل العلاجي الجاهز للشرب مباشرة، والمعبأ في أنبوب صغير مرغوب الشكل بالنسبة للطفل، الأمر الذي يرغبه ويساعده على تناول الجرعة العلاجية بسهولة.
متى يبدأ مفعول جرعة انتروجرمينا 2 بليون
إن سرعة الجرعة في أداء المفعول المرغوب في مقاومة المرض وإنهاء الإزعاج والألم الذي يشعر به طفل يعد من أهم النتائج التي تنتظرها الأم بعد قبول طفلها لتناول الجرعة، لذلك تبحث الأم عادة عن العلاج المناسب ذي الفعالية السريعة في علاج المرض والتخلص من حالة الألم، بالنسبة إلى بروبيوتك انتروجرمينا 2 بليون، فإن سرعة مفعوليته تتوقف على الحالة الصحية للمريض، إضافة إلى نوع المسبب المرضي، إضافة إلى كمية الجرعة التي يحددها الطبيب.
في العادة، وعند وصف البروبيوتك المناسب من منتجات انتروجرمينا، فإن العلاج يبدأ بتخفيف الأم بعد ساعات من تناول الجرعة، ويستمر إلى عدة أيام في علاج المرض بشكل نهائي، بشرط الالتزام بالجدول العلاجي الكامل الذي حدده لك الطبيب.